Lebanese Armed Forces (LAF)
الجيش اللبناني
الأصول
1916: قوات لبنانية تُسلّح للمرة الأولى ضمن "فرقة الشرق".
1920: بموجب انتداب ما بعد الحرب العالمية الأولى، فرنسا تشكّل "جيش المشرق" الذي أُعيد تنظيمه لاحقاً في "قوات المشرق الخاصة" المكونة من أفراد سوريين ولبنانيين.
1926: تشكيل "فوج القناصة اللبناني الأول" الذي يُعدّ سلف الجيش اللبناني الحديث.
1943: دُمجت شتى الوحدات العسكرية ضمن اللواء الخامس ووضعت بأُمرة العقيد فؤاد شهاب. بعد إعلان الاستقلال، تسلّمت الحكومة اللبنانية "فوج القناصة اللبناني الثالث" الخاضع للسيطرة البريطانية. الأول من آب/أغسطس
1945: إخضاع غالبية القوات المسلحة اللبنانية التي كانت لا تزال تحت القيادة الفرنسية للسلطة اللبنانية الكاملة. تطورّ الجيش اللبناني بقيادة اللواء شهاب من حيث تنظيمه الداخلي وعقيدته الدفاعية*.
قادة الجيش
العماد جان قهوجي (2008 إلى يومنا هذا)؛
العماد ميشال سليمان (1998-2008).
رؤساء الأركان
اللواء الركن1 وليد سليمان (2011 إلى يومنا هذا)؛
اللواء الركن شوقي المصري (2005-2011).
المهمات
المهمة الأولى للجيش اللبناني هي تعزيز الأمن الداخلي والاستقرار. يُظهر ذلك عملياً الظهور القوي للجيش اللبناني في المجال العام (وليس فقط في المواقع الاستراتيجية)2. وعلى الرغم من ذلك، تتضمّن مهماته الرسمية بصورةٍ عامة:
- مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته المتكررة للسيادة اللبنانية في جنوب لبنان والبقاع الغربي وضمان انسحابه الكامل إلى الحدود الدولية المعترف بها؛
- مواجهة التهديدات الخارجية والداخلية للمصالح الوطنية الحيوية والأمن، والبقاء على الحياد إلى الحدّ الأقصى الممكن تجاه السياسات الدولية والإقليمية بالتبني المنهجي لموقفٍ دفاعي؛
- التنسيق مع الجيوش العربية بما يتوافق مع الاتفاقات والمعاهدات المبرمة؛
- المشاركة في الأنشطة الإنمائية والاجتماعية بما يتوافق مع المصالح الوطنية؛
- القيام بعمليات الإغاثة بالتنسيق مع المؤسسات الإنسانية والعامة الأخرى؛
- أن يكون طرفاً حيادياً في مواجهة الخلافات الطائفية والسياسية في البلد3.
الاستراتيجية
أثناء الحرب الأهلية، احتلّت الميليشيات المشهد الأمني بصورةٍ أساسية بوصفها التعبير الشعبي عن إحساس الجماعات المحلية بانعدام الأمن. وضمن هذه المنظومة الأمنية الميليشياوية، غدا الجيش اللبناني واحداً من جهاتٍ أمنيةٍ كثيرة بدلاً من أن يكون الجهة الوحيدة أو المهيمنة، ولذلك حيل بينه وبين وضعه استراتيجيةً وطنيةً للدفاع عن لبنان. بعدئذٍ، بين العامين 1990 و2005، حال العامل الإقليمي السوري بينه وبين وضع استراتيجيةٍ دفاعيةٍ مستقلة. ومنذ العام 2005، فشلت الحكومات المتتالية في تحديد دور الجيش اللبناني وبقية الجهات الفاعلة في الأمن القومي على نحوٍ دقيق، ما أكره المؤسسة على اعتماد أسلوب عملٍ مخصص. وقد أعاقت عوامل كثيرة مقيّدة القرارات الاستراتيجية للجيش اللبناني، ولاسيما افتقاره إلى "احتكار الاستخدام المشروع للقوة" وعجزه عن فرض سيطرةٍ فعليةٍ على كامل الأراضي وضمان الدفاع عنها4.
الهيكلية
هيكلية الجيش اللبناني: القوات البرية والقوات الجوية والقوات البحرية.
هيكلية القوات البرية: خمس قيادات مناطقية، أحد عشر لواء مشاة مؤلل، خمسة أفواج قوات خاصة، لواء الحرس الجمهوري، فوج مغاوير، فوج مجوقل، فوج مغاوير البحر، فوجا مدفعية، وحدات الدعم القتالي (تتضمن الخدمات الطبية ولواء الدعم واللواء اللوجيستي والشرطة العسكرية وفوج الأشغال المستقل).
تجسّد هيكلية الجيش اللبناني النظام الطائفي في لبنان: قائد الجيش ماروني، رئيس الأركان درزي، يضم المجلس العسكري قائد الجيش ورئيس الأركان وأربعة ضباط برتبة لواء يمثّلون السنّة والشيعة والروم الأرثوذكس والروم الكاثوليك.
الحلفاء
الولايات المتحدة الأمريكية: منذ أواسط تسعينيات القرن الماضي، استهدفت سياسةٌ واضحةٌ تطوير الجيش اللبناني، من غير أن يشكّل ذلك التطوير تهديداً حقيقياً لإسرائيل، الحليف الرئيسي للولايات المتحدة في المشرق، كتقديم مدفعيةٍ خفيفةٍ ووسائط نقلٍ على سبيل المثال5.
المملكة العربية السعودية: قدّمت المملكة مؤخراً منحةً بقيمة ثلاثة مليارات دولار، أتاحت للبنان عقد صفقة أسلحة مع فرنسا6.
الإمارات العربية المتحدة: تقديم أسلحة لتطوير قدرات الجيش اللبناني7.
روسيا: منحة أسلحة في العام 20108، وأنباء في الآونة الأخيرة عن تعاونٍ عسكري لمكافحة التهديدات الإرهابية9.
فرنسا: صفقة أسلحة بقيمة ثلاثة مليارات دولار10؛ تكوين وتدريب صف ضباط وضباط11.
المملكة المتحدة: هِبة أسلحة بقيمة 16 مليون دولار، لدعم الجيش اللبناني في مواجهة التهديدات الجهادية على حدوده الشرقية12.
إيران: هِبات أسلحة13.
سوريا: تدريب الضباط في الكلية الحربية السورية، هِبات أسلحة، لكنّ ذلك كان معتبراً لاسيما أثناء الاحتلال السوري (1976-2005). وعلى الرغم من تراجع التعاون منذ ذلك الوقت، إلا أنّه من المحرّمات الكبيرة داخل الجيش اللبناني14.
مجال النفوذ
ينبسط نفوذ الجيش اللبناني على كامل الأراضي اللبنانية، لكن من الأهمية بمكان الإشارة إلى أنّه لا يمتلك "احتكار الاستخدام المشروع للعنف". إذ إنّ "المقاومة"، المجسدة أساساً بحزب الله، تسيطر أيضاً على مناطق معينة من الأراضي السيادية، على الرغم من أنّ هذا الوجود المسلح لا يتعارض مع الوجود المسلح للجيش اللبناني: يقول بعض الأشخاص بوجود استراتيجية تعاونٍ من خلال التجنّب15، ويتحدث آخرون عن "احتكارٍ ثنائي" للعنف المشروع16. لقد جرى تطبيع تعايش الكيانين المسلحين على الأراضي اللبنانية على نحوٍ متزايد، بمعزلٍ عن قربهما المكاني. فاقتسام مجالي النفوذ ليس جغرافياً، بل يتعلق بالدور الذي يؤديه كلّ طرف17.
عديد القوات
1975: 20000 رجل؛
1994: 40000 رجل؛
2004: 60000 رجل؛
2005: 65000 رجل18؛
في الوقت الراهن: ما بين 60000 و70000 رجل19.
أدوات القوة الناعمة
تدير مديرية التوجيه التابعة لقيادة الجيش اللبناني خدمات تواصلٍ خارجي مُحكمة20، لها حضور في وسائط التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهاتف المحمول وما شابه21.
الحالة
ناشط.
الموقع الإلكتروني
التاريخ والسياسات
يمثّل الجيش اللبناني تاريخياً، على غرار المجتمع اللبناني، توازناً طائفياً دقيقاً. وأثناء الأشهر الأولى من الحرب الأهلية، أثبتت المؤسسة العسكرية الضعيفة عجزها عن تهدئة التوترات بين مختلف الجماعات اللبنانية ومنع اندلاع العنف وإنشاء الميليشيات المسلحة22.
في أعقاب اجتياحي الجيشين الإسرائيلي والسوري، أعلن الرئيس أمين الجميل خطةً لإعادة الهيكلة تتضمّن إنشاء جيشٍ من 12 لواء يضمّ 60000 رجل، اقتناعاً منه بالحاجة إلى جيشٍ وطني موحّد لاستعادة السلم في البلد. وللتغلب على الانقسامات الطائفية في صميم الحرب الأهلية، كان على الجيش ـ لاسيما في المراتب العليا من سلسلة القيادة فيه ـ أن يلتزم هيكلياً وجوهرياً بالهوية اللبنانية وليس بالهوية الطائفية أو المذهبية. من هنا، وبحلول العام 1983 وتعيين العماد إبراهيم طنوس قائداً للجيش، جرى استبدال معظم كبار القادة والضباط بطريقةٍ تخلو من التحزب. كانت إعادة الهيكلة هذه جزءاً من خطة بارتليت التي ترعاها أمريكا وهدفها إعادة تنظيم القوة البشرية في أجهزة الجيش وتوسيعها وتسليحها على وجه السرعة. إلا أنّ محاولتي إعادة هيكلة الجيش في العامين 1976 و1983 لم تنجحا بالكامل لأنّ القوات المسلحة ظلّت تابعةً للألاعيب السياسية الإسرائيلية والسورية.
في العامين 1983 و1984، تفكّك الجيش اللبناني على أسسٍ طائفيةٍ أثناء معارك جبال الشوف عندما انشقّ كثيرٌ من الجنود والضباط، ومن ضمنهم رئيس الأركان نديم الحكيم، للانضمام إلى الدروز المعارضين بوصفهم إخوتهم في الدين. لقد مزّق الجيش حتى نهاية الحرب الأهلية عناصر تخلّوا عن المؤسسة الوطنية للتعهّد بالولاء للميليشيات الطائفية والمذهبية. يجادل بعض الباحثين، مثل إليزابيت بيكار، بالفعل في أنّ المؤسسة العسكرية الوطنية مثّلت أثناء الحرب الأهلية أفضل تمثيلٍ "حالة دمار" الدولة اللبنانية23.
وفي أعقاب اتفاقية الطائف في العام 1990 ومغادرة الجنرال عون، أعادت الحكومة الموالية لسوريا والعماد إميل لحود بناء الجيش بوضعه الحالي. وكان ذلك لتجسيد طابع المشاركة في السلطة في إطار اتفاق الطائف، وليرمز إلى الوحدة الوطنية وحبّ الوطن. وعلى الرغم من ذلك، لم يجرِ التوصّل إلى "السلم السلبي" ـ بوصفه غياباً للحرب ـ إلا بعد الاقتتال الطائفي، والأكثر أهميةً بعد النزاعات المسيحية التي وصلت بيروت الشرقية. فعلى أثر التوصّل إلى وقف إطلاق النار في أيار/مايو، أكرهت القوات السورية وقوات إميل لحود الجنرال عون على أن يهرب إلى السفارة الفرنسية وأن يأمر قواته بالانضمام إلى قيادة لحود. ومنذ ذلك التاريخ، أصبحت محاولة إعادة هيكلة الجيش ملموسةً بصورةٍ واضحة، عندما جرى حلّ القوات اللبنانية وبقية الميليشيات كما هو مفترض، على الرغم من أنّ السيطرة السورية على البلد قد أضرّت به. بحلول العام 1992، خُصّص 26 بالمئة من الميزانية الوطنية لإعادة هيكلة الجيش وإعادة تسليحه، وبصورةٍ أساسية إعادة إدماج عناصر مليشيا سابقين كما هو منصوصٌ عليه في اتفاق الطائف (قرابة 6000 عنصر)24. إضافةً إلى ذلك، بدا أنّ هنالك رغبةً واضحةً للوصول إلى توازنٍ طائفي: كان ذلك ملحوظاً في سلك الضباط، حيث بلغ عدد الاستقالات 232 استقالة بحلول العام 1991. ولدرء الشكوك في محاولة الحكومة الإخلال بالتوازن على حساب المسيحيين، أعلن وزير الدفاع ميشيل المر عن انتماءات الضباط الطائفية. كذلك بدا أنّ اختيار المجندين يهدف إلى ضمان التوازن الطائفي. لكن وبسبب تباينات النمو السكاني بين الطوائف وعزوف المسيحيين عن المهن العسكرية، بلغ النقص في عدد المسيحيين لبلوغ التوازن 3100 مسيحي في العام 1992. كما أنّ قيادة الجيش اتخذت خطواتٍ عديدة لوضع حدٍّ للتجانس شبه الطائفي في الألوية، ومن ضمن ذلك الدمج في ما بينها بهدفٍ واقعي هو الوصول إلى نسبة 70 مسلماً إلى 30 مسيحياً25. وعلى الرغم من محاولات تشكيل الجيش اللبناني في مؤسسةٍ اجتماعية ذات طابعٍ وطني ضمن صفوفه، إلا أنّ أفراده لا يزالون يدينون بالولاء لمجتمعاتهم المحلية في المقام الأول. طُبّق التجنيد الإلزامي في العام 1974 لتعزيز الجيش بوصفه رمزاً للوحدة الوطنية، على الرغم من أنّه لم يصبح ساري المفعول إلا في العام 1993 وأوقف العمل به في نهاية المطاف في العام 200726.
وبصرف النظر عن القدرات المحدودة للجيش اللبناني، فقد تلقّت المراتب العليا من سلسلة القيادة تدريباتها في كلّيتي سان سير وويست بوينت العسكريتين وبصورةٍ أساسية في كليات حمص وحلب العسكرية27. كان التأثير السوري في الجيش بعيد الأثر أثناء الاحتلال السوري للبلد، لكنّ هدفه اقتصر على إعادة هيكلته وتوحيده وليس تقويته28. غير أنّ ما تجدر الإشارة إليه هو أنّ حجم ذلك التأثير في الجيش اللبناني لا يزال واحداً من المحرّمات. هيكلياً، يتبدّى ذلك بالدرجة الأولى في تنامي دور المخابرات وتكاثر هيئات الأجهزة الأمنية29.
في العام 2006، وبفضل الفراغ الأمني الذي أوجده انسحاب القوات السورية والإسرائيلية، تدبّر الجيش اللبناني أمره لاكتساب قوةٍ دافعة، حيث بسط نفوذه على الجزء الجنوبي من البلاد وتبنى موقفاً هجومياً من القوى التي تحاول زعزعة الاستقرار الداخلي. والأكثر أهميةً، أنّ استئنافه الالتزام بمبدأ الشهابية الحيادي، على الصعيدين الطائفي والسياسي، جعل المؤسسة حقاً "مدرسة الأمة"30. بدا ذلك واضحاً بصورةٍ خاصةٍ في رفض العماد سليمان الانصياع للأوامر الحكومية وتدخّل الجيش ضدّ المظاهرات المدنية الجماعية التي ألهبها اغتيال الحريري. وكما جادلت إيما سوبرييه، مثّل هذا الحدث خطوةً مهمةً في محاولة الجيش التغلب على التدخلات حين تصطدم الأوامر الصادرة عن الحكومة مع مبادئه الأساسية.
وفي الآونة الأخيرة، اتّسم دور الجيش أثناء حرب العام 2006 بالسلبية إلى حدٍّ بعيد، وقد فُسّر ذلك إلى حدٍّ كبير وبصورةٍ مثيرةٍ للجدل بالمستويات المحدودة لمعداته وتسليحه وكذلك تقادمها. إلا أنّ كفاءة الجيش اللبناني المجدَّدة منذ إعادة بنائه في العام 2005 تمثّلت على نحوٍ بارزٍ في أزمة مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في العام 2007. كانت العملية في المقام الأول مكافحةً للإرهاب، مغلفةً بخطاب الحماية الوطنية لكن كذلك بخطاب "حماية الإخوة الفلسطينيين" ضحايا التطرف. يُعدّ هذا مثالاً آخر على استقلالية الجيش تجاه الحكومة، حين يرى في ذلك ضرورةً، وعلى قوته ووحدته. أثناء الحملة التي دامت ثلاثة أشهر وانتصر فيها الجيش اللبناني، عزّز تأييد الشعب له بتبنيه موقفاً هجومياً31، على الرغم من أنّ تدمير مخيم نهر البارد أثار أسئلةً حول أساليب الجيش، طرحها كثيرٌ من فاعلي المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان.
لا يزال دور الجيش اللبناني حتى اليوم يتمثّل في الحفاظ على الأمن الداخلي بالدرجة الأولى، وهذا ما يؤكده حجم ظهوره في الفضاء العام32. وبالفعل، بلغ الجيش اللبناني أشدّه للإمساك بدورٍ دائمٍ في ديناميات لبنان الداخلية، على الرغم من أنّ مشاركته على الصعيد الإقليمي ظلّت ثانويةً أو إكراهيةً إلى حدٍّ بعيد منذ الحرب العربية الإسرائيلية في العام 1948. أمّا على الصعيد المحلي، فقد تصرّف بوصفه قوةً مضفى عليها طابع وطني، مؤسسة وطنية ذات قدرة تنظيمٍ اجتماعي عالية: كيان يُقصد منه الارتقاء فوق التوترات والانقسامات في ما بين الطوائف. يقول بعض الباحثين بأنّ أهمية الجيش اللبناني تكمن في عدم قيامه بالفعل أكثر مما هي في قيامه بالفعل بسبب المخاوف من قلقلة التوازن الطائفي33.
لا يزال الجيش اللبناني إلى يومنا هذا يواجه ثلاثة تحدياتٍ أساسية: (أ) حاجته إلى إحراز استقلاليته عن القوى الخارجية عن طريق تعزيز قدرته العسكرية، (ب) حاجته إلى اكتساب الوسائل التي تجعل منه حقاً جيشاً وطنياً، (ت) حاجته إلى تمكين نفسه وإلى أن يكون نموذجاً لبقية المؤسسات اللبنانية بحيث يشق الدرب لتطوير دولةٍ قوميةٍ قويةٍ وموحدة.
الأحداث البارزة
بوابة المعرفة للمجتمع المدني
لمزيد من المعلومات، اتصلوا بنا على العنوان الإلكتروني: contact@lebanon-support.org
دعم لبنان. جميع الحقوق محفوظة 2016
- *. "التاريخ"، الموقع الإلكتروني الرسمي للجيش اللبناني، متاح على الرابط: http://www.lebarmy.gov.lb/en/army/?400#.VHXAKPmUcxo [آخر دخول بتاريخ 26-11-2014]. [التجديد الأخير بتاريخ 27-2-2015].
- 1. خريجو كلية الأركان هم ضباطٌ تدرّبوا على جوانب الإدارة والسياسة والأركان الخاصة بمهنهم.
- 2. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 3. "المهمات"، الموقع الرسمي للجيش اللبناني، متاح على الرابط: http://www.lebarmy.gov.lb/en/army/?500#.VHXDY_mUcxo [آخر دخول بتاريخ 26-11-2014]؛ إيما سوبرييه، "بناء ـ إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 4. إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 5. "قهوجي: الولايات المتحدة تزوّد الجيش اللبناني بأسلحة قتالية"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 16 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: : http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Oct-16/274260-kahwagi... [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014]؛ مقابلة مع فنسان جيسير؛ "الجيش اللبناني يستلم شحنة أسلحة أمريكية جديدة"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 8 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Oct-08/273367-lebanes... [آخر دخول بتاريخ 12-12-2014].
- 6. "الحريري: الجيش اللبناني يتلقى قريباً أسلحة بتمويل سعودي"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 8 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Oct-08/273307-hariri-... [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014].
- 7. "الإمارات العربية المتحدة تواصل تسليح الجيش اللبناني"، جاد عون، 28 أيلول/سبتمبر 2010، متاح على الرابط: http://www.jadaoun.com/2465/uae-continues-to-arm-lebanese-army/ [آخر دخول بتاريخ 12-12-2014]؛ إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، ص. 96، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 8. "الحريري يحيي منحة أسلحة العام 2010 من موسكو"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 2 أيلول/سبتمبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Sep-02/269281-hariri-... [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014].
- 9. "السفير الروسي يؤكد التعاون العسكري مع لبنان"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 3 أيلول/سبتمبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Sep-03/269439-russian... [آخر دخول بتاريخ 12-12-2014].
- 10. "فرنسا تباشر تسليم شحنات الأسلحة للبنان في مطلع العام 2015: وكالة الأنباء الفرنسية"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 5 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Nov-05/276555-france-... [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014]؛ "فرنسا تمنح معدات للجيش اللبناني ـ احتفال في القاعدة الجوية في بيروت". السفارة الفرنسية في بيروت، 16 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: http://www.ambafrance-lb.org/La-France-donne-des-equipements-a [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014].
- 11. "التعاون الدفاعي الفرنسي اللبناني قيد التشكيل"، السفارة الفرنسية في بيروت، 19 آب/أغسطس 2013، متاح على الرابط: : http://www.ambafrance-lb.org/La-cooperation-de-defense-franco [آخر دخول بتاريخ 30-1-2015].
- 12. "المملكة المتحدة تسلم أسلحة ومدرعات إلى الجيش اللبناني"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 22 تشرين الأول/أكتوبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Oct-22/274964-uk-deli... [آخر دخول بتاريخ 28-11-2014].
- 13. "إيران تهِب معداتٍ عسكرية للجيش اللبناني"، ذا ديلي ستار، باللغة الإنكليزية، 30 أيلول/سبتمبر 2014، متاح على الرابط: http://www.dailystar.com.lb/News/Lebanon-News/2014/Sep-30/272465-iran-to... [آخر دخول بتاريخ 12-12-2014].
- 14. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 15. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 16. إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، ص. 108، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 17. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 18. إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 19. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 20. ملاحظة: تنشر المديرية العامة للقيادة نشرات معلوماتٍ منتظمة، لا تكتفي بعرض الوقائع بل تتشبث برأيها فيها، ما يسمح لقيادة الجيش اللبناني بالنهوض برأيها بوصفها مؤثرةً في الرأي العام مثلها مثل اللاعبين الآخرين في المشهدين السياسي والأمني في لبنان.
- 21. "درع الجيش اللبناني، التطبيق الجديد للجيش اللبناني على الهواتف الذكية"، لوريان لوجور، باللغة الفرنسية، 31 آب/أغسطس 2013، متاح على الرابط: : http://www.lorientlejour.com/article/830695/laf-shield-la-nouvelle-appli... [آخر دخول بتاريخ 9-12-2014].
- 22. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: الحالة الراهنة"، شؤون استراتيجية، 29 أيار/مايو 2009، متاح على الرابط: http://www.affaires-strategiques.info/spip.php?article1326 [آخر دخول بتاريخ 9-12-2014].
- 23. إليزابيت بيكار، لبنان. بلد مفتّت، نيويورك، هولمز ومئير، الطبعة الثانية، 2002، الطبعة الأولى في العام 1996.
- 24. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: الحالة الراهنة"، شؤون استراتيجية، 29 أيار/مايو 2009، متاح على الرابط: http://www.affaires-strategiques.info/spip.php?article1326 [آخر دخول بتاريخ 9-12-2014].
- 25. إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، ص. 78-79، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 26. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: الحالة الراهنة"، شؤون استراتيجية، 29 أيار/مايو 2009، متاح على الرابط: http://www.affaires-strategiques.info/spip.php?article1326 [آخر دخول بتاريخ 9-12-2014].
- 27. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: الحالة الراهنة"، شؤون استراتيجية، 29 أيار/مايو 2009، متاح على الرابط: http://www.affaires-strategiques.info/spip.php?article1326 [آخر دخول بتاريخ 9-12-2014].
- 28. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: استثناء في المشهد السياسي العربي؟"، مجلة شان دو مارس، كانون الأول/ديسمبر 2011، ص. 10.
- 29. كندا: مكتب الهجرة واللجوء في كندا، لبنان: "المخابرات" في لبنان، ومن ضمن ذلك أنشطتها وسلطتها وتنظيمها؛ ما إذا كانت لها روابط مع سوريا؛ كيف غيّرها الانسحاب السوري (2005)، 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2005، LBN100840.FE، متاح على الرابط: http://www.refworld.org/docid/47d6548ac.html [آخر دخول بتاريخ 15-12 2014]. ملاحظة: المخابرات هي المقابل العربي لأجهزة الاستخبارات.
- 30. نائلة موسى، "الجيش اللبناني: استثناء في المشهد السياسي العربي"، مجلة شان دو مارس، كانون الأول/ديسمبر 2011، ص. 6.
- 31. إيما سوبرييه، "بناء - إعادة بناء جيش وطني: لبنان في العام 1958 مثالاً"، دفتر روتكس، منشورات مركز عقيدة استخدام القوات، شباط/فبراير 2013، ص. 95، متاح على الرابط: http://www.cdef.terre.defense.gouv.fr/content/download/4320/60325/file/2... [آخر دخول بتاريخ 4-12-2014].
- 32. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.
- 33. مقابلة أجراها فريق دعم لبنان مع فنسان جيسير بتاريخ 8-12-2014 في بيروت.