Collective Action

Families of Beirut port blast victims and activists march from Palais de Justice to the Statue of the Emigrant and pass by the Embassy of France and Samir Kassir square to commemorate the two-year anniversary of Beirut port blast and to demand justice

A march organized by a group of families of the victims of the Beirut port explosion alongside activists took place to commemorate the two-year anniversary of the August 4, 2020 blast and to demand justice for the victims. The march started at the Beirut Justice Palace at 3 p.m. and passed by the French Embassy, where they denounced what they said is France’s unwillingness to support an international fact-finding mission into the circumstances of the explosion, and Samir Kassir Square before ending at the Statue of the Emigrant facing the Beirut Port. 

Several hundred people gathered in front of the Justice Palace in preparation to march downtown to the port. Around 300 people started marching from the Justice Palace in Aadlieh towards the Annahar newspaper building in downtown Beirut, where they will be joined by another group of people, before heading to the Emigrant Statue near the port to mark the second anniversary of the Aug.4, 2022 port blast. The march will stop by the French embassy to call for the French to stop obstructing the demand for a United Nations fact-finding mission on the blast, lawyer Diana Assaf, one of the organizers of the march, told L'Orient Today. In front of the French embassy, some protesters held red ribbons, distributed by the families of victims, to wear over their eyes “as a symbol to tell France to stop being blinded and allow an international investigation to start,” one organizer told L’Orient Today.

Scuffles briefly broke out between protesters and security forces in front of the Parliament building downtown, where L'Orient Today correspondents reported hearing shots fired of what appeared to be rubber bullets.

And outside parliament in downtown Beirut, security forces fired three stun grenades after some protesters hurled coffins and firecrackers at one of Nejmeh Square's entrances.

Protesters observed a moment of silence to mark the moment when the blast took place, at 6:07 p.m.

وطنية - إنطلقت عند الثالثة من بعد ظهر اليوم، مسيرة من أمام قصر العدل في بيروت نحو تمثال المغترب أمام مرفأ بيروت، يتقدمها بول نجار والد الضحية الكسندرا نجار، ويشارك فيها أهالي الضحايا والجرحى والمتضررين وحشد من المؤيدين لعدالة قضية مرفأ بيروت، يحملون العلم اللبناني وصور الضحايا ولافتات تطالب بالتحقيق والعدالة، مع حضور لافت للصحافة الدولية والمحلية، وهي المسيرة الأولى من المسيرات الثلاث التي تنظمها جمعية اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، لمناسبة الذكرى الثانية على تفجير المرفأ. وسيكون لهذه المسيرة وقفة امام السفارة الفرنسية- طريق الشام مقابل جامعة القديس يوسف. والقت المحامية ديان آصاف كلمة استهلتها بالوقوف دقيقة صمت عن أرواح شهداء 4 آب، وقالت: "سنتان على مجزرة العصر، سنتان من دونك يا كريستال العضم، صديقتي التي كانت تعشق الحياة. سنتان في عهد هذه المنظومة المجرمة المتعطشة لثقافة الموت والدمار والدم. سنتان من دون عدالة، التي ليست حق فقط لأهل كريستال، الكسندرا وجو والياس وسحر ولأهل ال233 ضحية، إنما هي حق للشعب اللبناني بأكمله، هي قضية وطنية بامتياز، هي اساس لاستعادة القضاء واستعادة الدولة، العدالة التي منذ سنتين وهم يريدون نسفها. أولا: عبر التمسك بالحصانات، التي اصبحت ركيزة نظام المافيا والميليشيا، هذه الحصانات المهترئة التي وضعت منذ مئة سنة ولا تزال عندنا مستمرة حتى اليوم، وهي اصلا يجب أن تكون لحماية النائب لأعماله التشريعية وليست لحمايته من أفعاله الجرمية. ثانيا: عبر محاولة احالة الوزراء على المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، هذا المجلس الوهمي المؤلف بنصفه من النواب، والذي طيلة حياته لم يحاكم أحدا، وهدفه فتح تحقيق مواز لتحقيق القاضي بيطار والتشويش عليه. ثالثا: عبر محاولة كف يد القاضي بيطار من خلال دعاوى تعسفية افتراضية، وعشوائية، 34 دعوى مقدمة من حسان دياب، غازي زعيتر، علي حسن خليل، يوسف فنيانوس، نهاد المشنوق  وغيرهم، وهي دعاوى الجبن والخوف لتعطيل التحقيق. وآخر هذه الدعاوى الدعوة التي قدموها أمام محكمة التمييز مع علمهم اليقين أن هيئة محكمة التمييز غير مكتملة ولكن فقط بقصد التعطيل. وهي غير مكتملة لأن وزير المال يرفض التوقيع على ملف التشكيلات القضائية لإكمال الهيئة ويتحجج بانعدام التوازن الطائفي، علما أن صلاحيته محدودة ومحصورة بالشق المالي فقط. رابعا: عبر التهديدات التي تستهدف القاضي بيطار على وسائل الاعلام وحتى في قلب قصر العدل. خامسا: عبر تعطيل مجلس الوزراء ومحاولة فرض ازاحة القاضي بيطار مقابل العودة الى مجلس الوزراء. وهذه قمة الوقاحة". أضافت: "ولهذه الاسباب نطالب:
1- أن يفرج وزير المال عن التشكيلات القضائية حتى يتمكن القاضي بيطار من استكمال مهمته.
2- تعديل القانون وفرض غرامات باهظة على معرقلي العدالة.
3- اسقاط الحصانات فورا.
4- العمل على تشكيل لجنة تقصي الحقائق من مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة.
لأن السلطة السياسية في لبنان مسيطرة على القضاء.
ويبقى أننا كشعب لن ننسى تفجير 4 آب. والضغط الشعبي فضح مؤامراتهم، ونحن مستمرون حتى تحقيق العدالة".
الوقفة الثانية للمسيرة كانت أمام السفارة الفرنسية طريق الشام، حيث القت ممثلة منظمة "هيومن رايتس ووتش" آية مجذوب كلمة قالت فيها:
"على مدار السنتين الماضيتين وقفت منظمة هيومن رايتس ووتش الى جانب أهالي الضحايا لحشد الدعم من اجل تحقيق دولي من قبل مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، بهدف الوصول الى الحقيقة، لماذا أدخلت نترات الامونيوم الى لبنان وبقيت طيلة هذه الفترة، ومن كان المستفيد منه، وما هي مسؤولية الدولة اللبنانية.
وللاسف ان تاريخ لبنان في كشف الحقيقة في جرائم كبرى ومحاسبة المسؤولين غير مشجعة، فالنظام اللبناني مصمم لحماية هذه السلطة من المساءلة، وحماية سياسة الافلات من العقاب، وهذا ما نشهده من خلال مسيرة تحقيق انفجار مرفأ بيروت. قمنا نحن بكتابة رسائل لأعضاء منظمة حقوق الانسان، ونظمنا مؤتمرات صحفية لحث المجتمع الدولي للتحرك، عقدنا لقاءات مع دبلوماسيين في بيروت وجنيف وعواصم مختلفة حول العالم، لكن طلباتنا قوبلت بالصمت أو اللامبالاة أو التعتيم. سمعنا الكثير من الأعذار، وكنا نقدم الادلة لدحض هذه الاعذار، قدمنا الادلة التي تثبت أن المسؤولين كانوا على علم بوجود هذه المواد الخطيرة في مرفأ بيروت، وقبلوا بهذا الخطر، فبموجب القانون الدولي لحقوق الانسان يعتبر ذلك انتهاكا لحياة الانسان. نحن اليوم بحاجة الى الضوء الاخضر من فرنسا، لأن دولا كثيرة لا تريد السير في التحقيق بدون دعم فرنسا، نظرا للعلاقة الخاصة بين فرنسا ولبنان. ومن المؤسف أن فرنسا لم تقدم ما يساعد على تحقيق دولي. ومنذ شهر ناشدت والدة الضحية الياس خوري السفيرة الفرنسية ولكنها لم تستقبلها، وفرنسا اليوم أمام فرصة المساعدة من اجل تحقيق شفاف وعادل". ثم القت احدى المتضررات كلمة شددت فيها على "ضرورة السير في تحقيق عادل وشفاف، وخصوصا أن الضحايا هم من جنسيات مختلفة، والرئيس الفرنسي وعد بالعدالة".
ثم القت تريسي نجار والدة الطفلة الضحية الكسندرا نجار كلمة بالفرنسية، طالبت فيها السفارة الفرنسية والسلطات الفرنسية "بالاسراع في فتح تحقيق دولي يكون كفيلا باظهار الحقيقة التي لم تظهر بعد سنتين من وقوع هذا الانفجار الثالث عالميا بعد القنبلة الذرية".

وتستمر هذه المسيرة لتصل الى ساحة سمير قصير أمام مبنى جريدة النهار، حيث سيكون هناك وقفة وبعدها نحو تمثال المغترب.

Date: 
August 4, 2022
Actors/ Mobilising structures: 
Clan member
Multi-organisational field (collaboration, allies) : 
Collective / informal group
Mode of Action: 
March
Sit-in
Objective: 
Demands for rights/services
Support of a cause
Cause/ Grievances/ Framing CA: 
Injustice/Perceived injustice
Policy Grievances
Spatial characteristics: 
Location on the Lebanese territory
Frequency: 
One off
State response: 
Repression

LBN11084

Village Name: 
Palais De Justice
Local Name: 
Achrafieh
Caza: 

LBN11043

Village Name: 
Port
Local Name: 
Port
Caza: 

LBN11048

Village Name: 
Ras El Nabaa
Local Name: 
Mazraa
Caza: 

LBN11050

Village Name: 
Saife
Local Name: 
Saifeh
Caza: