Collective Action

Employees at Rafic Hariri University hospital gather outside the headquarters of the Health Ministry in Beirut, storm the building and stage a sit-in inside to protest the deterioration of their working conditions and to demand payment of allowances

Rafik Hariri University Hospital employees forced their way into the headquarters of the Health Ministry in Beirut to protest the deterioration of their working conditions and demand their salaries be paid. Health Minister Firass Abiad, who, until he took up his present post in September of 2021, was the director of RHUH, was met by protesters who complained that they had not been given an appointment for more than three weeks to meet with the minister. 

وطنية - أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" ان معتصمين من موظفي مستشفى الحريري اقتحموا بوابة وزارة الصحة ويتجمعون في هذه الاثناء في مدخل الوزارة، وسط هتافات منددة بوزير الصحة وإدارة المستشفى.

وطنية - تجمع موظفو مستشفى رفيق الحريري الحكومي في باحة المستشفى، بعدها انطلقوا بمسيرة باتجاه وزارة الصحة. وألقى بسام العاكوم كلمة قال فيها: "منذ أسبوع طلبنا موعدا من وزير الصحة لشرح المعاناة الذي نعاني منها، والى اليوم لم يرد علينا أحد"، مشيرا الى "أن مجلس إدارة المستشفى غير موجود ولا يستطيع اتخاد اي قرار، ونحن ليس باستطاعنا أن نستمر في العمل اذا لم تصرف لنا المساعدة". اضاف: "تفاجأنا بالأمس بإقفال قسم الكورونا، وهذا يعتبر مقدمة لاقفال المستشفى". من جهته، قال عبد عيسى متوجها الى وزير الصحة الدكتور فراس الابيض: "مجلس إدارة المستشفى معطل، نريد تعيين مجلس إدارة جديد. ان اقفال قسم الكورونا هو ممارسة ضغط على الموظفين بشكل استفزازي. اليوم الاعتصام أمام الوزارة، غدا في المكاتب اذا لم تصرف المساعدة للموظفين".

وطنية - أبدى وزير الصحة العامة الدكتور فراس الأبيض "تفهمه التام لما يعانيه المواطنون لا سيما المرضى نتيجة تراجع الخدمات الصحية في لبنان، مؤكدا أن "ليس من حل سحري" للوضع الفائق الصعوبة الذي ينعكس على الجميع ولكن العمل مستمر للحد من الخسائر"، وقال: "إنني عازم ورغم الصعوبات على إيجاد الحلول الممكنة للمشاكل الموجودة". تحدث الوزير الأبيض في خلال استقباله مجموعة من المحتجين نفذوا اعتصاما في وزارة الصحة العامة احتجاجا على تراجع الخدمات الصحية والكلفة الباهظة للإستشفاء. وبادرهم الوزير الأبيض بالقول: "لا أريد أن أبيع الناس كلاما. فقد أكون أول من يتمنى وجود حل سريع ينهي الأزمة بسرعة. ولكن حقيقة الوضع تدفعني للتوضيح بأن المشاكل التي نواجهها كبيرة وكثيرة وترتبط بكمية المال الذي نتصرف به والذي بات أقل بكثير مما كان متوافرا قبل اندلاع الأزمة المالية". وأضاف "أن موازنة الوزارة كانت تعادل حوالى خمسمائة مليون دولار على الأقل سنويا بينما باتت موازنتها اليوم حوالى عشرة في المئة أو أقل من هذه النسبة". وأوضح "أن ما يقوم به حاليا يتركز على تأمين الدواء والإستشفاء". ولفت إلى "أن الإجراء المتعلق بالدعم الكامل للدواء المصنع محليا يصب في هذا السياق على أن يتم في المقابل وقف الدعم عن الدواء المماثل المستورد، مما سيوفر مبلغا قدره حوالى مليونين ونصف مليون دولار سيتم استخدامه لشراء الأدوية المفقودة خصوصا للأمراض السرطانية". وسأل الابيض: "لماذا علي أن أصرف مالا لدعم دواء أجنبي تنتج مثيله مصانع لبنانية بجودة عالية؟ فمما لا شك فيه أن هذا الإجراء سيحد من الهدر بدرجة كبيرة". وأسف ل"توقف عدد من الصيادلة وأصحاب صيدليات عن بيع الأدوية التي سيتوقف دعمها"، معتبرين "أن أسعارها سترتفع". وقال:"أن الجزء الأكبر من الأزمة المالية والسياسية التي يشهدها لبنان هي أزمة أخلاقية". وتحدث الابيض عن المصابين بأمراض مزمنة، لافتا إلى "أن السعي مستمر لحلول مستدامة" مشيرا إلى "أن المرحلة الأولى ستكون مع مرضى السكري من النوع الأول والبالغ عددهم حوالى 2400 شخص سيتم ضمهم إلى قاعدة بيانات لضمان توفير الدواء لكل واحد منهم". كما وعد وزير الصحة العامة بإعادة العمل بالخط الساخن التابع لوزارة الصحة العامة في خلال أسبوعين كحد أقصى.

وطنية - أعلنت لجنة مستخدمي ومتعاقدي وأجراء مستشفى الشهيد رفيق الحريري الحكومي الجامعي في بيان، أن "موظفي المستشفى نفذوا وقفة احتجاجية سلمية في مدخل وزارة الصحة العامة لمدة ساعتين صباح اليوم، كما كان مقررا مسبقا، وطالبوا وزارة الوصاية بتحمل مسؤولياتها، بالتنسيق مع مجلس الإدارة المنتهية مدته القانونية والإدارة المكلفة لدفع مساعدة اجتماعية تمكن الموظفين من الاستمرار في الحضور لتسيير المرفق الصحي". وأشارت إلى أن "ممثلي الموظفين اجتمعوا، بعد ذلك، بوزير الصحة العامة الدكتور فراس الأبيض الذي وضع الحل في خانة إدارة المستشفى، وقد عادت اللجنة واجتمعت مع المديرة المكلفة في المستشفى ظهر اليوم، بحضور مستشار الوزير حيث طرحت اللجنة مجددا مجموعة من الأفكار لحل الأزمة بانتظار جواب الإدارة". وأكدت اللجنة "باسم العاملين الانفتاح المطلق على أي حل يضمن للموظف أبسط حقوقه"، مستغربة "غياب مجلس الإدارة عن الاجواء"، مؤكدة "استمرار التحرك الاحتجاجي والتجمع غدا في باحة المستشفى، التاسعة صباحا"، وقالت: "نرفض أن نكون كرة مهملة يتقاذفها المسؤولون في الوزارة ومجلس الإدارة في ما بينهم، ونستغرب محاولة البعض تسييس التحرك رغم الظروف المعيشية الضاغطة التي يعيشها مختلف الموظفين، والتي تشكل الدافع الأساس للتحرك

Date: 
March 28, 2022
Actors/ Mobilising structures: 
Workers group (inc.union, syndicate, etc.)
Multi-organisational field (collaboration, allies) : 
N/A
Mode of Action: 
Building blockade / occupation
Sit-in
Objective: 
Reform (advocating for limited change in political, socio-economic etc.)
Cause/ Grievances/ Framing CA: 
Access to socio-eco rights
Policy Grievances
Spatial characteristics: 
Location on the Lebanese territory
Frequency: 
One off
State response: 
Bargaining

LBN320063

Village Name: 
Jnah
Local Name: 
Chiah
Caza: